من الأحدث للأقدم
  • موافقة أهل الكتاب فيما لم يُنه عنه: كان يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- تأليفاً لهم.

  • الأصول الثلاثة، هذا عنوان مؤلَّف للشيخ: محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، وأراد بالأصول الثلاثة: معرفة الله، ومعرفة نبيه، ومعرفة دين الإسلام بالأدلة، ولا ريب أن هذه أصول عظيمة، عليها مدار المعرفة الشرعية

  • ما ذكر من عودة الروح لمدة أربعين يوماً فهو من الخرافات التي لا أصل لها، والميت كذلك لا يعلم بشيء من أحوالهم لأنه غائب عنهم في نعيم أو عذاب.

  • ثبت بالكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة أن الله سبحانه وتعالى فوق سمواته على عرشه وأنه العلي الأعلى، وأنه فوق كل شيء، وليس فوقه شيء، وليس معنى كونه معنا أنّه مختلط بالخلق؛ بل هو مع عباده بعلمه، وهو فوق عرشه لا يخفى عليه شيء من أعمالهم.

  • قال شيخ الإسلام ابن تيمية: “الصّواب أنّ الرّسول هو مَن أُرسل إلى قوم كفّار مكذّبين، والنّبي مَن أُرسل إلى قوم مؤمنين بشريعة رسول قبله يعلمهم ويحكم بينهم.

  • عزير رجل صالح من بني اسرائيل، معظَّم عند اليهود، قيل من أسباب تعظيمه: إنه حفظ التوراة، فغلت اليهود أو بعضهم فيه، فزعموا أنه ابن الله فذمهم الله لذلك وأخبرهم أنهم يضاهئون بهذا القول قول المشركين الذين قالوا: الملائكة بنات الله. وكذلك النصارى تنقصوا الله حيث قالوا المسيح ابن الله، فشابهوا بذلك اليهود والمشركين.

  • الاستغاثة بالرسول صلى الله عليه وسلم يعد شركًا، لأن تفريج الكروب ما لا يقدر عليه الرسول عليه الصلاة والسلام ولا في حياته فكيف بعد مماته، وهو لا يعلم الغيب، ولا يملك لنفسه ولا لغيره ضرًا ولا نفعًا.

  • وقد ذمّ اللهُ أهلَ الجاهليّة الذين يقتلون أولادهم خشية الفقر، ونهى عن صنيعهم ، قال تعالى: {وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُم مِّنْ إِمْلَاقٍ ۖ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ}(الأنعام:151). فعلى السّائل عن تحديد النسل خشية الفقر: أن يتوكّلَ على مولاه في حصول رزقه ورزق أولاده، ولا يمنعه الخوفُ مِن الفقر مِن طلبِ الأولاد والتسبب في الإنجاب؛ فإنّ الله قد تكفّل برزق الجميع، وفي ترك الإنجاب خوفاً مِن الفقر: مشابهة لأهل الجاهليّة.

  • لا يجوز استخدام السّحر لأيّ غرض مِن الأغراض. فإنّ السّحر باطل، والباطلُ بأنواعه -مِن الكفر، والفسوق، والمعاصي- لا يكون طريقاً إلى الخير.

  • بخصوص اللحم والدجاج والسمك الذي نتناوله في مطاعم البلاد غير الإسلامية، حيث أنهم لا يتبعون الطريقة الإسلامية. هل يكفي أن نقول بسم الله على ذلك اللحم؟