الرئيسية/فتاوى
من الأحدث للأقدم
  • ساب الدهر يعتبر سابا لله تعالى، فهو محرم، ومادح الدهر لا يعتبر مادحا لله تعالى، بل السّابُّ للدهر والمادحُ له مذموم لإضافتهما الخير والشّر إليه.

  • من طرق البيع المحرمة: البيع بالمنابذة، مثال ذلك: أن يقول البائع: “أيُّ ثوب نبذتُه إليك فهو بكذا”، وكذلك طريقة بيع الغنم؛ كأن يقول البائع: “إذا انتقيت الغنم فسعر الواحدة كذا، وإذا فتحنا الباب فما خرج منها يكون سعره كذا”، وفي الحالة الثانية يكون سعره أقل من الانتقاء.

  • مقولة “ن طاعك الزمان والا أطعه” من الأقوال التي تنتشر بين الناس، والذي يظهر أن “الزمان” هنا كناية عن الأسباب والأمور التي يعالجها الإنسان للوصول إلى مصالحه، فإن تيسرت كان بها، وإلا فليرض.

  • تلاوة القرآن من الجوال بدون طهارة: تجوز، فهو غير المصحف الذي تكون حروف القرآن مكتوبة فيه؛ ولكن يُنبّه إلى أن القراءة من المصحف أفضل، فهي أقرب إلى تعظيم تلاوة القرآن، فضلا عن البعد عن الملهيات التي قد تكون في الجوال.

  • من طلق زوجته طلاقا رجعيا ينصح بعدم مباشرتها بالجماع في العدة وذلك إذا لم يكن عنده نية في إرجاعها، ففي ذلك اختلاف بين العلماء في إباحته.

  • تشبيك الأصابع في المسجد: وردت فيه أحاديث النهي في الصلاة عموما، وكذلك ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه شبك بين أصابعه؛ والجمع بينها: أن التشبيك يجوز إلا من يكون في صلاة أو يمنظر الصلاة.

  • من كان وحده في مكان ولا يتيسر من يصلي معه، وعنده رغبة وصدق في صلاة الجماعة: فيُرجى له أن يكتب الله له أجر الجماعة، فالله تعالى يقول: ﴿لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ﴾.

  • على من لم يستطع أن يؤدي مناسك العمرة هدي يؤديه كفارة لذلك، فمن لم يستطع: فلا شيء عليه.

  • انتقلت الفلسفة إلى العالم الإسلامي عن طريق ترجمة كتبهم، وتصد لها كثير من علماء المسلمين، أبرزهم ابن تيمية وأبو حامد الغزالي، ولا يعتبر بمقولة أن الفلسفة ساهمت بإضعاف الخرافة والدجل عند المسلمين لاعتمادها على العقل؛ هذا وغيره مبيّن في الفتوى.

  • طريقة تقسيم التركة تكون بجعلها خمسة وأربعين سهمًا، وبعد ذلك هناك آلية للتوزيع مبيّنة في فتوى الشيخ عبدالرحمن بن ناصر البراك -حفظه الله-.